للامانه وللتاريخ نقولها كلمة حق وصدق بأن الفريق الركن محسن محمد الداعري وزير الدفاع استطاع أن يعيد الأمل في نفوس عامة الناس باستعادة الدوله المفقوده منذ انقلاب جماعة الحوثي الإرهابية والتي عبثت بالارض فسادا وتدميرا ،،
والسبب أن الرجل يحمل مشروع دولة ويتكى على تاريخ عسكري مشرف خاض وقاد أشهر المعارك ضد الحوثيين وفي عقر دارهم وجرح في واحده من أشرس المعارك ولتي نجي منها باعجوبة وسط لهيب المعركة فلم تأتي المصادفات بالرجل إلى موقع القيادة بغدرمااتى من تجربة تدرج من خلالها في سلم المناصب ونيلة اعلى درجات التأهيل الأكاديمي العسكري وتميزه في حصد المراتب الأولى بين زملائه كما عرف بقدرات قيادية استثنائية علاوه على ثقافتة الواسعة كسياسي متمرس ينتمي للمدرسة الواقعية ..أضافه الى مايتمتع به الرجل من صفات الشهامة والتواضع كطبيعة مجبولة فيه لاتشبة من يتصنع ذلك.. لاتعزعزعها مغريات السلطة والجاه وهو مااثبتة الأيام والتجربة ومن أبرز وأحب صفات هذا القائد والسياسي صفة الوفاء وجبر الخواطر لكل الناس وحرصة على تفقد أحوال من جمعته بهم ذكريات عمليةعشره عمر أكانت عمليه أوأنسانية.
.وبحكم ما حققة الوزير الداعري في زمن قياسي في شأن لملمة واستعادة مؤسسة الجيش وهو ماشد انتباه عامة الشعب فهو ربما الوزير الأول الذي ينجو من سخط الناس ليس ذلك فقط بل تجد الجميع يشيد بة وباعجاب كثير
وفي حقيقة الأمر فان الإنسان العادي اليمني يمتلك من الذكاء وشهادة أصدق واغرب لقول الحقيقة ونعتقد بأن أهم مامكن الرجل في أنطلاقة النجاح بعد عون من الله وتوفيقه الأرادة المسنودة بالأخلاص لهذا الوطن وعظمة الشعور بحمل المسؤولية تمكن الرجل من تحقيق ألشي الكثير وأبرزمايمثل ذلك إعادة بناء وحدات الجيش والذي و إعادة افتتاح الكلية الحربية والأكاديمية العسكرية العليا في العاصمة عدن وفي زمن الحرب وبإمكانيات محدوده رصيدا وطنيا يثير أحترام الناس ويستحق أعجابهم ..
وكلنا يعلم وعلى مستوى محافظات الوطن وبحكم الأوضاع المعيشية القاسية تجد من الطبيعي الناس لاتبالي ولاتهتم ولاتثق في كثير من المسؤولين في الحكومة فهم لم يستطيعو معالجة ابسط الاشياء من ضروريات الحياة ولكن المزاج العام المتعب حد الهلاك تجدة راض أشد الرضى عن دور وعمل ونشاط الوزير الداعري عسكريا وسياسيا ودبلوماسيا وحقيقة يمكن أن نسمي مايقولة الكل ومن جميع المكونات السياسية والنشطاء والإنسان العادي بأنها حاله غير مسبوقة... وهذا أبرز ما يميز الفريق الركن محسن الداعري كرجل وفاق حقيقي أستطاع أن يوحد الكل بما فيهم المختلفين سياسيا على رافعة بناء الوطن والقوات المسلحة
ونسأل الله له المزيد من التألق والنجاح ..والف تعظيم سلام لرجل الحرب والسلام وسدد خطاه على طريق البناء والحق والنصر المبين على عدو اليمنيين الوحيد ذراع إيران جماعة الحوثيين الإرهابية