في لقطة أثارت اهتمام المشجعين، قرر نجم برشلونة رافينيا منح زميله بالمنتخب فينيسيوس جونيور ضربة جزاء خلال مباراة المنتخب البرازيلي أمام فنزويلا، لكن فينيسيوس لم يتمكن من تحويل الهدية إلى هدف، وأهدر الفرصة التي كانت ستعزز تقدم المنتخب.
هذه اللقطة لاقت ردود فعل واسعة، حيث اختلفت الآراء بين مشجعين يرونها كدليل على الروح الجماعية في ظل كون ريال مدريد وبرشلونة أحد أقوى المنافسين في الدوري الإسباني، وآخرين يتساءلون حول قرار منح فينيسيوس ضربة الجزاء من الأساس، حيث أن مهاجم ريال مدريد لا يتميز بالركلات الثابتة مثل رافينيا