يؤدي انهيار العملة إلى ارتفاع كبير في أسعار السلع والخدمات الأساسية، مما يجعل من الصعب على الفقراء توفير احتياجاتهم اليومية. تزداد تكلفة المعيشة بشكل كبير، فيضطر البعض إلى التخلي عن بعض الأساسيات أو اللجوء إلى حلول غير آمنة مثل الاقتراض أو تقليل الاستهلاك الضروري كالغذاء والتعليم والصحة. ويؤدي ذلك إلى زيادة مستويات الفقر والبطالة، ويجعل حياة الفئات الضعيفة أكثر صعوبة وتعقيدًا، مما يزيد من شعورهم بعدم الأمان الاقتصادي والاجتماعي.
ولا حياة لمن تنادي