في ظل التحديات الأمنية والسياسية التي تواجهها العاصمة عدن وبقية محافظات الجنوب تبرز القرارات الأخيرة التي اتخذها الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي كخطوة استراتيجية لتعزيز القوة العسكرية والأمنية الجنوبية .
هذه القرارات التي تشمل التعيينات والترقيات في المناصب القيادية للقوات المسلحة الجنوبية تعكس التزام القيادة بتطوير الهيكل القيادي وتوفير القادة المؤهلين لتحقيق الأهداف الاستراتيجية.
“قائد ملهم”
يتمتع الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي برؤية استراتيجية لتعزيز القوة والاستقرار في الجنوب مع التزام راسخ بتطوير الهيكل القيادي للقوات المسلحة الجنوبية أثبت الزُبيدي قدرته على توفير القيادة الفعالة والمؤهلة لتحقيق الأهداف الاستراتيجية للمنطقة .
الإنجازات الرئيسية
“تعزيز القدرات القيادية”
قاد مبادرة لتعيين مئات الضباط في مناصب قيادية مما أدى إلى توسيع الخبرات وتعزيز القدرات القيادية في مختلف التخصصات العسكرية.
“التطوير والتحديث المستمر”
ركز على ترقية الضباط المؤهلين وتعيينهم في مناصب قيادية مما ساهم في تعزيز الكفاءات العسكرية وتوفير فرص جديدة للتدريب والتطوير المستمر.
“الاستقرار والأمن”
أطلق قرارات حاسمة في وقت حساس لتعزيز القيادة والقوة العسكرية مما يسهم في تحقيق الاستقرار والأمن في عدن وبقية المحافظات الجنوبية.
“التقييم والدراسة الدقيقة”
أظهر نهجاً منظماً ومدروساً في اتخاذ القرارات الهامة مما يضمن أن التعيينات والترقيات تساهم في تعزيز الكفاءة والفعالية القيادية .
“الخبرة القيادية”
كقائد أعلى للقوات المسلحة الجنوبية وبفضل خبرته القيادية أثبت الزُبيدي التزامه بتعزيز القوة العسكرية والأمنية من خلال تعيين القادة المؤهلين وترقيتهم حيث عمل على تعزيز القدرات القيادية وتوسيع الخبرات مما يعكس اهتمامه الكبير بالتطوير والتحديث المستمر للقوات المسلحة.
“التوقعات المستقبلية”
يتطلع الزُبيدي إلى مستقبل واعد حيث يمكن للقوات المسلحة الجنوبية أداء دورها بكفاءة عالية في حفظ الأمن والاستقرار مما يسهم في تعزيز الروح المعنوية وتعزيز القدرة على التعامل مع التحديات الأمنية .