✍️/ضياء محمد القطيبي .

قد يقول البعض باننا ذاهبين للتطبيل والمدح والتغني بالاكاذيب لاجل مصالح شخيصه  كل هذا لا يهمني ولا وجود له اي وزن في ميزان الحقيقه التي اعرفها ويعرفها الكثير وانا ساقول ما اعرفه عن تلك الحقيقه وهي عندما كانت البلاد في حالك ضلامها وفراغ سمائها شعشعت نجوم بعض القاده ومن هولا القاده العميد الركن/ فضل الطهشه قائد اللواء 201ميكا.. في الوقت الذي كان الفساد يخيم على سماء البلاد وتسابق الكثير من القادة لاكل مرتبات وحقوق الافراد ولم يكن هنالك في ذلك الوقت من يقول للقاده كفوا ايدكم على الاقل من هذه الحقوق البسيطه  التي يعيش بها الافراد الا بعض القاده  الذين ترفعوا عن تلك الحقوق نزاهتا منهم لمعرفتهم  بحال الناس في ذلك الوقت والى الان ومن هولا القاده العميدالركن /فضل الطهشه قد يقول البعض ولماذا لم تتكلم الا على ذلك القائد وهل تملك منه  مصلحه اوتستلم منه اقول لا والله لاكني وجدت الكثير من منتسبي ذلك اللواء واكدوا لي ذلك وانا اعرفهم اشد المعرفه طبعا لا نقول هذا لاجل التطبيل او المجامله او ابتقاء المحالح  لاننا نترفع ايضاً عنها وانا لااطبل ابدا لمن يعرف حقيقه التطبيل لاني لا اتحدث عن ذات القائد نفسه  ولاكنني اتحدث عن جزء من مواقفه وباقي المواقف الميدان يعرفها ولنفسها تتحدث لاكن لان هذا الموقف اكثر موقف يمثلني تحدثت عنه ومن يتحدث ويشيد بالمواقف لا يطبل أبداً  وانا واحد منهم اقول هذا لتقتدي بعض القيادات التي لا زالت الى اليوم تاخذا من ابسط الحقوق ونريدها ان تترفع وتدرك بان المواقف النبيله تبقى ولو مرت السنين وفي الاخير اقول بان القائد الذي يريد لنفسه التطبيل سوف يستقطع اقل القليل من تلك الحقوق ويشتري ترسانه اعلاميه متكامله للتطبيل لاكن نحن نقول الحقيقه وما نعرفه وهم يترفعون عن ذلك كماونسمع عن قليل من القاده ايضا من الذين ترفعوا وشعشع نور مواقفهم لدى افرادهم وسيحتفضون بتلك المواقف النبيله التي فيها قاوم اولئك القاده وكبحوا جبروت حب الماده وامتلاكها حتى على حساب غيرهم..
وفي الاخير نقول حفظ الله كل قائد اعطى الحقوق لاصحابها دون ان ينتظر اي مقابل من احد...
.والله من وراء القصد،